المارينو

األياف صوفية لم يسمح بتصديرها

التاريـخ

عام 1797 ، تم إدخال أول خروف ميرينو مشتق من أسراب ميرينو الاسبانية إلى أستراليا. وقد حقق المزارعون الأستراليون تقدمًا كبيرًا في إنتاج صوف ميرينو على مدار المائتي عام الماضية ، وهم اليوم فخورون بشكل مبرر بتقليدهم المتميز.

تستمر العديد من المجتمعات الريفية والإقليمية في الحصول على دعم من هذه الصناعات الأسترالية مع أكثر من 60.000 مزارع أسترالي وعشرات الآلاف من العاملين في هذه الصناعة.

تنتج أستراليا حوالي 345 مليون كيلوغرام من الصوف كل عام - حوالي ربع صوف العالم. وهذا يجعل أستراليا أكبر منتج للصوف في العالم ، تليها الصين وروسيا.

القصة

عبارة عن مجموعة من سلالات الأغنام المنزلية تم تأسيسه قرب نهاية العصور الوسطى في إسبانيا وظل لعدة قرون احتكارًا إسبانيًا لم يُسمح بتصدير السلالة ومن حاولوا خاطروا بعقوبة الإعدام.

سبب التسمية:

لم يتم توثيق اسم ميرينو في إسبانيا حتى أوائل القرن الخامس عشر ، وأصلها محل خلاف.

الرواية الأولى:

قد يكون تكيفًا مع اسم المفتش الرسمي ليونيزي ميرينو.

الرواية الثانية:

قد يكون أيضًا من اسم قبيلة الأمازيغ ، ماريني الذين احتلوا أجزاء من جنوب غرب شبه الجزيرة الأيبيرية خلال القرنين الثاني عشر والثالث عشر.

الخصائص :

● بينما يشتهر الصوف التقليدي بالحكة ، فإن صوف الميرينو لا يسبب الحكة.

● أحد أنعم أشكال الصوف.

● يبلغ قطر صوف ميرينو أقل من 24 ميكرون ، مما يجعلها أكثر مرونة وليونة.

● صوف ميرينو له خصائص مضادة للميكروبات ، حيث أن اللانولين الطبيعي في صوف الأغنام يصد البكتيريا المسببة للرائحة. نظرًا لأن صوف ميرينو يصد الرطوبة جيدًا ، فلا توجد بيئة رطبة لتنمو تلك البكتيريا.

● فائقة النعومة و مضاد للكهرباء الساكنة.

● لا يؤدي إلى تفاقم حالة الجلد. هذا بسبب القطر الصغير للألياف.

● هو عازل رائع ، حيث أن تجعيد بسيط في أليافه وتموج الصوف توفر مقاومة لدرجات الحرارة الباردة.

● صوف ميرينو ماص ويمكن أن يمتص ما يصل إلى 30 في المائة من وزنه في الماء قبل أن يشعر بالبلل.

يمكنك الإطلاع وتحميل الملف من هنا